على الرغم من إجازة العلماء لاستخدام معدل الفائدة السائد، سواء «ليبور» الذي يعني معدل الفائدة في السوق البريطانية، أو «السايبور» الذي يعني معدل سعر الفائدة بين البنوك السعودية، دليلا استرشاديا لمعدل الربح لعملياتها، فإنه لا توجد حتى اليوم سوق بين المصارف الإسلامية، يتم عن طريقها تحديد معدل الربح.
وفي